(ملاحظات على إذاعة ليبيا الحرة المسموعة من البيضاء)
حين كنا نتحدث ونسخر من أكاذيب إعلام نظام القذافي.. قالت صحفية أجنبية بصراحة جارحة: (الثوار أيضاً يكذبون!!).. واكتفينا بالخجل.. فنحن لا نريد أن نكذب أيضاً على صحفية تستمع إلى إذاعات الثوار.. فإذاعة مثل إذاعة ليبيا الحرة المسموعة التي تبث من مدينة البيضاء.. وتحت حُجة الخطاب التعبوي.. انتهجت أسلوب الرد على أكاذيب إعلام النظام بأكاذيب أكبر منها.. على طريقة الصحّاف.. وكأنّ إعلام النظام قدوة.. وفي ماراثون الكذب هذا خسر إعلام الثوار المسموع المصداقية.. حتى إن الناس أطلقوا على إذاعة ليبيا الحرة المسموعة من البيضاء اسم (مكذبة راس التراب).
فحين تستمع إلى إذاعة ليبيا الحرة من البيضاء تكتشف أن الثوار قد دخلوا مدينة سرت.. وتجاوزوها إلى تاورغاء.. وأن طرابلس قد تحررت.. وأن الثوار قد قاموا بتمشيط باب العزيزية.. هذا طبعاً بعد رحيل القذافي إلى أوغندا!! وتناوله العشاء مع موسيفيني!! وأن شوال السكر في طرابلس تجاوز 400 دينار.. وأن عنزاً فبرايرية من معيز الجبل الأخضر قد أنجبت جدياً بألوان علم الاستقلال.. فإذا كان لإعلام القذافي شاكيره.. فلنا شاكيرنا أيضاً.. بل إن شاكيرنا قد تجاوز شاكيرهم بمراحل!!
فهل الخطاب التعبوي يعني الكذب؟ أم أن بعض المذيعين اكتشفوا فجأة أن الكذب على الأثير يجعلهم نجوماً برّاقة من نجوم الثورة؟ بعد أن كان كذبهم لا يتجاوز المرابيع والقعدات الخاصة.
الأخطر من هذا أن إذاعة ليبيا الحرة المسموعة من البيضاء قد تبنّت خطاباً قبلياً.. وأخذ بعض مذيعيها ينالون من بعض قبائل الجبل الأخضر بالاسم.. بل وصل الأمر بأحد المذيعين إلى أن توعد إحدى القبائل بالتصفية ابتداء من يوم السبت!! وهو خطاب تحريضي جعل بعض شباب هذه القبائل يجتمعون مسلحين لمهاجمة هذه الإذاعة لولا تدخل بعض العقلاء.. فهل هذا الخطاب المتصحّر الذي يستخف بعقل المستمع هو خطاب الثورة التي دفع الشعب الليبي ـ ولايزال ـ ثمنها غالياً؟ وهل هذه هي ليبيا الحرة التي حلمنا بها؟! وهل المجلس الوطني الانتقالي يتبنى خطاب هذه الإذاعة؟ وهل الخطاب الحر يعني الكذب باسم الثورة؟ فإعلام يعجز عن الارتقاء إلى مستوى رقي هذه الثورة لا حاجة له.. لأنه جعل الآخرين لا يجدون فرقاً بين إعلام الثورة وإعلام النظام.. فينبغي أن يكون هناك فرق بينك وبين عدوك.. وإلا فما الحاجة إلى محاربته؟
***
الخميس.. 16 يونيو 2011
نُشر بصحيفة ميادين العدد الثامن 5 يوليو2011
السلام عليكم ..
ردحذفجاء هذا المقال بعد جرح دامى اصاب اذاننا من شكير ليبيا الحرة التى لاتتحدث سوء عن الاخبار الغائبة عنها
المصدقية والاشخاص الذين لايعرفون حتى التحدث بلغة السلطة الرابعه فى البلاد
نرجوا ان يكونوا قد اخذوا عبرة من هذا المقال
احترامى لك
فلتكن وسطاً في حكمك، منصفاً عادلا في رأيك، ولا تكن قاسياً في نقدك؛ فإنه من المبكر الحكم على الأشياء في نشأتها، ومن السابق لأوانه تقريع رضيع لم يتجاوز شهوراً عدة.
ردحذفأتفق معك ـ يا أديب الجبل ـ أن إذاعة ليبيا الحرة (إذاعة البيضاء) وقعت في بعض الزلات، و أذاعت بعض الأخبار الخطأ، ونشرت بعض المعلومات المبالغ فيها، ولكن ـ لكي لا نكيل بمكيالين، وننظر بمنظورين ـ يجب أن ننصفها ونعطيها حقها، ولا نجور عليها، أو ننحاز لها، حتى نكون أقرب للعدل، وإلي قول كلمة الحق. يجب ألا ننسى أن هذه الإذاعة الناشئة، التي ولدت في هذه الظروف العصيبة، والتي لم يتجاوز عمرها خمسة أو ستة أشهر قد استطاعت ـ بمجهودات فردية، وإمكانيات بدائية ـ مساندة هذه الثورة منذ انطلاقتها.
لا ننسى ما بذلته من جهد في بث روح الحياة في المواطنين، والرفع من معنوياتهم، فكانت خير معين لهم، وأضحت متنفسهم وملتقاهم. يجب ألا ننكر دورها في توعية الناس، ومحاربة الفرقة والفتن التي تبثها قنوات معمر القذافي الإعلامية، في الوقت الذي انزوى فيه الكثير من المفكرين والأدباء والمثقفين على أنفسهم، وأخذوا موقف المتفرج؛ خوفاً من أن تصلاهم نيران القذافي. نعم من الممكن أن تكون إذاعة ليبيا الحرة قد ارتكبت بعض الأخطاء، لكن لعل مرد ذلك نقص الخبرة، وعدم التدقيق والتمحيص لكثير من الأخبار، غير أنه يجب علينا أن نشيد بمجهوداتهم، ونحفظ لهم إيجابياتهم، ومن ثم نقدم لهم النقد والنصح الموصول بالعون؛ حتى نرقي بهم وبإعلامنا.
أديبنا الكريم: اسمح لي أن أذكر كذلك أن الكثير من القنوات العالمية ـ سواء منها الناطقة بالعربية أو الإنجليزية ـ تقع كثيراً في مصيدة الفضائح والأخبار الكاذبة والمشوشة، وما صحيفة ( نيوز أف ذا وورلد) العالمية عنك ببعيد، فعلى سبيل المثال لا الحصر: الخبر الذي أوردته في مقالك بخصوص دخول الثوار إلي مدينة سرت لم يقتصر على هذه الإذاعة؛ فقد تم ذكره كذلك في كثير من القنوات العالمية، كالجزيرة والبي بي سي، ثم تبين لاحقاً عدم صدق الخبر.
أديب الجبل: حتى لو فرضنا أن إذاعة ليبيا الحرة تبث الأخبار العسكرية المغلوطة والمكذوبة، فهل يعقل أن نكيل لها هذا الكم من النقد والتجريح! فما يدريك ـ أخي الكريم ـ أن تلك الأخبار هي عبارة عن رسائل عسكرية لثوارنا في الجبهات؟ كما أننا لا نستطيع أن ننكر ما لها من أثر بالغ في بث الطمأنينة والسكينة في نفوس أمهاتنا وأبائنا وضعاف النفوس منا، ناهيك عن دورها في قذف الرعب في قلوب أعدائنا.
أخي الكريم: لو رجعت لكتب التاريخ وللكتب العسكرية، لوجدت أن جميع الحروب التي خاضتها البشرية قد اعتمـــــــدت ـ وبشكل رئيس ـ على التعبئة النفسية، حتى ولو كانت ببث أخبار كاذبة وإشاعات؛ وذلك للحفاظ على وحدة الصفوف، والوصول إلى المبتغى، ونحن الآن في حرب، فيجب أن نسخر كل الوسائل لتحقيق النصر بتحرير ليبيا. أما فيما يتعلق بقصة العنز الفبرارية التي أنجبت جدياً بألوان علم الاستقلال: فما كانت إلا دعابة، المقصود منها السخرية من شاكير صاحب البيضة الخضراء، ومتى كنا نقيم وننتقد الناس لمجرد مزحة!. فأنصحك ـ أخي ـ بالتماس الأعذار، وتقديم النصح في الخفاء.
أخيراً أقول: إذا كان إعلامنا الحر قد فشل أو أخطأ في بعض المواقف، فأنت قد ظلمت في حكمك، وأجحفت في نقدك، حين شبهته بإعلام شاكير: ذلك الكذاب الأشر، المشاء بالنميمة والفتن، المحرض على سفك دماء أبنائنا الطاهرة، ذلك الأفاق الذي لا يراعى إلا ولا ذمة. كان يمكن لقلمك ـ سيدي ـ أن يكون سلاحا نستعين به على إعلام الطاغية، الذي سخرت له كل الإمكانيات لتشويه ثورتنا الحبيبة من ناحية، وتزيين صورة القذافي وأعوانه من ناحية أخرى، لكنك ـ للأسف ـ استعملته لاصطياد العثرات، واستعراضا للعضلات ضد إعلامنا المتواضع.
بقلم محمد عبدالحميد بيانك
أخى الكريم لكل شى هفوات وزلات ولكن اذاعه ليبيا الحرة
ردحذفكثرت زلاتها وغابت عن الحقيقة رغم قربها من مدينة البيضاء اخى الكريم يقولون لا للقبيلة وهم يساندون
التعامل القبلى فى خطابتهم ومقالتهم وبشدة
لماذا لايتحدثون للناس عن المشاكل التى تتعرض لها البلاد
لماذا تنحصر الاذاعه على شخصين لاتربطتهم علاقة بالاذاعه
اخى الكريم سمعت اذاعه درنه واذاعه بنغازى لم يحرضا على الفتنة القبيلة كما حدث فى مكذبة راس التراب
احمد يوسف عقيلة متميز فى كتابته واعلم اخى الكريم
انا لااعراف احمد يوسف ولكن اقرا فى كتابته فاعلم ومن خلال قرائتى لكتابته انه لايكتب عن شى الا وقد تاكد وعرف معلومات عن ماذا يكتب
سوف اقول كما قال الثوار إن عتم عدنا
حتى لو كان السيد احمد متاكد مما يكتب ويقول
ردحذفليس هذا هو الاسلوب الصح
حاشا ان تشبه هؤلاء الابطال بشاكير
يبدو انك متاثر كثيرا باعلام الطاغيه لأن اسلوبك لا يختلف عنهم
((طالما هم يكذبون لا تكلف اذنك عناء الاستماع إليهم))
تحياتي
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفشاكيرنا و شاكيرهم تشابه الوسائل و اختلاف الغايات
ردحذفhttp://a57a.blogspot.com/
ابطال اذاعة ليبيا الحرة محمد امطلل وسعد الحمري واحمد بوزيد ابطال وثوار وهم اشرف مائة مرة من شاكير ويكفي حربهم بالجبهة الداخلية ودعم جميع الجبهات يرجي التقيد بالأخلاق فالقافلة تسير و .........
ردحذفتساؤل
ردحذفإذا كان ما ورد في المقال غير صحيح، و لو بنسبة ما، فما مبرر هذه الضجة من كل حدب و صوب؟
هل هذه هي ليبيا الحرة التي حلمنا بها؟! وهل المجلس الوطني الانتقالي يتبنى خطاب هذه الإذاعة؟
ردحذفهذا هو السؤال .
مهزلة الثلاثي " امطلل والحمري والمسماري " كوميديا تحولت لتراجيديا وهي في كل الأحوال سخيفة وثقيلة وحمقاء .
ردحذفوسوف لن نهمل محاكمتهم بالرأي الصريح وبالنقد الجريء وحتى بالتجني والوقاحة ..
فعضو المثابة في البريد يعرف نفسه والمرتزق من جبايات الكهرباء ما زال يمارس ارتزاقه واما طفل التوجيه التعبوي الثوري فيشهد عليه ضحاياه وهم اصلا رفاقه .
نقول لهم : فليسقط الطاغوت وليحيا الوطن ومن بعدها لنا موعد .
لكم شاكيركم ولي شاكيري :
ردحذفلكم سعدكم يا سعدكم ولي سعدي التعيس .
لكم بشائر الكذب وجمعة النفاق والتملق وامطلل الهارب والفار من الإطلال .
لكم الأبيض المجلل بالسواد ولكم سارق الحق والحقيقة ومختلس الشهادة ..
لكم إختلاس الحق وسرقة الحقيقة .. لكم الكذب والزور عبر الأثير وعلى الهواء مباشرة
لكم مسيلمة الكذاب ولنا الصبر والسلوانhttps://www.facebook.com/shriffhassan55?sk=wall
ردحذفأستاذي الفاضل أحمد يوسف لقد أصبت كبد الحقيقة ووضعت إصبعك على الجرح ، فشاكيرنا وشاكيرهم واحد وإن اختلفت الغايات والأهداف ، ليس من النبل أن تصل لهدفك النبيل بوسيلة قذرة ، لأنها حتما ستلوث هدفك النبيل وهو ما أحسه حين استمع إلى ليبيا الحرة المسموعة وثالوثها الشهير .
ردحذفرجاء لاتلوثوا ثورتنا لأن أحرفها كتبت بدماء الشهداء التي لن تذهب هباء
(تبا لمن كان ذراعا من اذرع الاخطبوط القذافي واليوم يحاول ان يلتف على نجمة البحر المتوسط ...ثورة الشرفاء فقط...لن تعود المياه الى مجاريها ولن يكون لكم مكان بيننا) فخذوا لجانكم الثورية بعيداً عن ثورتي
ردحذفالأخ كاتب المقال :
ردحذفأنبهك وأنبه الجميع .. أن قصة دخول سرت أشيعت عبر الهواتف النقاله وكان ذلك على تمام الساعة 4:00 صباحاً واقسم بالله أنني سمعت بالخبر وخرجت المدن محتفلة وكانت وقتها الاذاعة مقفلة .
بالنسبة لقولك أن اسم الاذاعة عند الاهالي "مكذبة رأس التراب" فأقولها لك وبكل صراحة كذبت في هذه وانا من سكان المنطقة ولم أسمع يوما هذا الاسم ..
عموماً : وأنا والله لا أعرف أي من قناة ليبيا الحرة .. إلا أنني ألاحظ أن كاتب المقال اخذه شيء من الغيرة لكون ما قدمه مذيعي ليبيا الحرة جعل شهرتهم تصل من أقصى ليبيا إلى أقصى .
آسف لقرائتي هذا المقال الذي ابتعد كثيرا عن المصداقية وعن النقد البناء .
جميع قنوات الثوار على نفس الوتيرة من الاخبار الخاطئة ومرجعه إلى سبب بسيط وهو أن جلهم من إعلام القذافي ولازالو لايملكون حرفية التأكد من مصداقية الخبر قبل نشره .. فلا تستغرب يا كاتب المقال الحاذق .. الذي تناسى جميع قنوات الثوار وتذكر فقط ليبيا الحرة .. ألم تختص القناة الفلانية التي تبث من الدولة الفلانية فقط في نقل اخبار المدينة الفلانية ؟؟. مع أنها ليست جبهة قتال .. ألم تترك جبهات القتال بدون مراسلين من قنوات الثوار .. وكل ما يخرج من فيديوهات هو عن طريق الثوار عبر كاميراتهم الخاصة .. بالنسبة لي لازلت أتابع فقط الجزيرة أما باقي القنوات فهي مع الأسف مضروبة للجزيرة مراسل في كل جبهة .. الحمد لله أن سخر لنا الجزيرة .
ردحذفلا حاجة لنا بقنوات ليبيا الحرة والاحرار واولا .. لا حاجة لنا بكتاب بائيسين .. لا حاجة لنا بمطبلين لمعمر في السابق وراكبي موجة الثورة الآن .
الاخ عوض عقيلة .. سبب هذه الضجة شعب امكسد وقصقاص وامتاع عناد .. لا أكثر ولا أقل .. المقال أصلا ليس له داع من الأساس .. على فكرة لم يثر المقال ضجة ولكن بعض الناس هداهم الله .. اثاروها غصبا
ردحذفمنضمة بناة ليبيا اللتى اسسها سعد الحمرى ليست بمنضمه فهى منضمة فساد ليبيا لماذا تهاجم ادارة المدارس بهذا الاسلوب الهمجى البدوى لماذا يا سعد الحمرى تستعمل مصطلحات الطاغيه واحب ان اقول لك من انت لكى تهاجم مدراء المدارس ....فى مدينة البيضاء هناك مدراء شرفاء وبذلو جهدهم فى عملهم ....لا للتسلط احذر التسلط يا سعد الحمرى وماللك ومال المدراء اشقى بروحك ...ولا تتعدى على الاخرين
ردحذفوالله يا استاذ سعد الحمرى نحن ناسف على اسلوبك الذى يذكرنا باللجان الثوريه فى عهد الطاغيه اللى كانت تحكم وتحكى كيف ما تبى (طبعا مهام اللجان الثوريه فى عهد الطاغيه تحريض الجماهير ) وهى فى الحقيقه تحريض على الفوضى والدمار والثائر ونحن ملينا يا سعد الحمرى من الاسلوب الغوغائى التهجمى اللى ادير فيه تحت مسميات اخرى بناة ليبيا وتشجع على الفوضى والتحكم ليبيا بلدنا كلنا ياسعد مش انت او غيرك يصدر الاوامر فى ليبيا او اتشوه كيف ما تبى كلنا فى الماضى كنا نعمل تحت سيطرة الطاغيه وبعد الثوره النضيفه ندخل اعمالنا بنضافه وقلوب صافيه تحب بلادها ويحكمنا القانون من يخطا يحاسبه القانون لا داعى للتحريش الناس على بعضها فى الاذاعه الزم حدودك وصلح اسلوبك الفوضوى
ردحذفمعلمه مخلصه .... ولله فيه مدراء مدارس شرفاء ومخلصيين ويستحقو التقدير ومظلومين فى عهد الطاغيه ( وهذا ما يستحقوه منك يا سعد الحمرى )
ردحذفانا اريد ان اوضح نقطة مهمة الا وهى دورهذه الاذاعة اول الثورة من مساندة ورفع للمعنوياتنا في احلك الضروف وكنا جد سعيدين وامنين وعندما احدثة التقدم فينا والامن وبدات في كلام الحق زعلتوا مقيولة كليمة الحق وووووجاعة
ردحذفبالعكس تو فى العهد الجديد فى ثورة الحق كلمة الحق لا مش وجاعه هى اللى نبوها بس ما اتكونش طالعه نتجة احقاد شخصيه وخطا واحد يتعمم على الجميع مثلا مدير اخطا معناها انقول كل المدراء لالا للتعميم ....
ردحذفنحب البيضاء ...... والله انا مستغربه فى الاخت اللى كلمة اذاعة ليبيا الحره اللى دايره روحها ثائره من 17 فبراير والله اسلوبك اسلوب معمر الطاغيه وصوتك كيف صوت الهمجيات اللى كانن فى عهد الطاغيه والله اكويسه نفتكو منهن ومن همجيتن وسيطرتهن يطلعن وحدات اخرى نفس النموذج ااحذذذرو من هالاشكال حرام الثوره ضحوا من اجلها شباب فى ربيع العمر وفرحتا ..كان تبى تستخدمى اسلوب الزحف وكلام الطاغيه عاديله راهو محتاجلك تزحفى امعاه
ردحذفعذرا يا منضمة بناة ليبيا ثورتنا لا ترضى الظلم والشباب حاضرون ...,...لا للفوضى لا للتشهير لا للتعميم لا للفتن الداخليه والاحقاد الشخصه طهروا انفسكم اولا ليبيابلادنا جميعا ونبنيها جميعا...
ردحذفاذاعة ليبيا الحرة مشكرين على المجهودات المبذولة لكن لا للتعميم وشكرا لكم جميعا
ردحذفخرف ياشعيب
ردحذف